أحدث الأخبار مع #محادثات السلام


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
الكرملين: روسيا تسعى لإقامة «مناطق عازلة» على الحدود مع أوكرانيا
نقلت وكالة أنباء ريا نوفوستي الروسية عن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف قوله اليوم الخميس إن القوات الروسية تسعى جاهدة لإقامة مناطق عازلة على طول الحدود مع أوكرانيا. وجاءت تعليقاته بعد جولة ثالثة قصيرة من محادثات السلام مع أوكرانيا أمس الأربعاء، ناقش فيها الجانبان تبادل المزيد من أسرى الحرب لكنهما لم يحرزا أي تقدم يذكر نحو وقف إطلاق النار. ونقلت وكالة تاس للأنباء عن بيسكوف قوله: إنه لم يكن من المتوقع حدوث أي انفراجة.


LBCI
منذ 10 ساعات
- سياسة
- LBCI
روسيا وأوكرانيا بحثتا المزيد من عمليات تبادل الأسرى
بحثت روسيا وأوكرانيا المزيد من عمليات تبادل الأسرى في اجتماع وجيز من محادثات السلام في إسطنبول. لكنّ الجانبين ظلا متباعدين في شأن شروط وقف إطلاق النار واحتمال عقد اجتماع بين زعيمي البلدين. وقال رئيس الوفد الأوكرانيّ رستم أوميروف: "أحرزنا تقدمًا على المسار الإنسانيّ، من دون إحراز تقدم في وقف الأعمال القتالية". ولفت إلى أنّ أوكرانيا اقترحت عقد اجتماع قبل نهاية آب بين الرئيسين الأوكرانيّ فولوديمير زيلينسكي والروسيّ فلاديمير بوتين.


الشرق الأوسط
منذ 17 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
تقرير: رئيسَا وفدَي روسيا وأوكرانيا يعقدان اجتماعاً في إسطنبول
نقلت وكالة «إنترفاكس» الروسية للأنباء، الأربعاء، عن مصدر أن فلاديمير ميدينسكي رئيس الوفد الروسي ونظيره الأوكراني روستم أوميروف عقداً اجتماعاً منفرداً في إسطنبول، الأربعاء، قبل جولة ثالثة من محادثات السلام. وكانت روسيا قد أكدت أنها ستُشارك في محادثات مع أوكرانيا، خلال وقت لاحق، الأربعاء، بمدينة إسطنبول التركية، لكنها توقعت أن تكون المفاوضات «صعبة جداً». وقال الناطق باسم الكرملين، ديميتري بيسكوف، خلال مؤتمر صحافي: «لقد غادر وفدُنا إلى إسطنبول، ومن المقرر إجراء محادثات، هذا المساء... لا أحد يتوقع مساراً سهلاً، ستكون (المحادثات) صعبة جدّاً». المتحدث باسم الكرملين ديميتري بيسكوف (أ.ب) وقال مصدر دبلوماسي أوكراني، لوكالة «رويترز»، إن وفداً من بلاده وصل إلى أنقرة لعقد اجتماعات ثنائية مع المسؤولين الأتراك، قبيل إجراء محادثات مع روسيا في إسطنبول، في وقت لاحق، الأربعاء. وأضاف المصدر أن كييف مستعدّة لاتخاذ خطوات مهمة نحو السلام والوقف الكامل لإطلاق النار. وأكد مصدر في الوفد الأوكراني، أنّ كييف مستعدّة للموافقة على وقف لإطلاق النار، لكن نتائج المباحثات تبقى رهن اتخاذ روسيا «موقفاً بنّاء». وقال المصدر لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «يعتمد كلّ شيء على ما إذا كانت روسيا ستتوقف عن اعتماد لهجة الإنذارات وتتخذ موقفاً بنّاءً»، مضيفاً أنّ «هذا سيُحدّد ما إذا كان بالإمكان تحقيق نتائج في هذا الاجتماع». ويلتقي المفاوضون الروس والأوكرانيون في إسطنبول، لعقد جولة ثالثة من المحادثات منذ شهر مايو (أيار) الماضي، رغم أن التوقعات بإحراز تقدم نحو إنهاء الحرب المستمرة منذ 3 سنوات تظل ضعيفة بسبب التباعد الكبير في المواقف. وأظهرت بيانات من موقع «فلايت رادار 24» لتتبُّع الرحلات الجوية، أن الطائرة التي استقلّها رئيس الوفد الروسي، فلاديمير ميدينسكي، في رحلة المحادثات السابقة بإسطنبول، أقلعت من موسكو. وخفّض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من سقف التوقعات، قائلاً إن المحادثات لن تتناول وقف إطلاق النار بشكل مفصل. إردوغان وزيلينسكي في أنقرة (الرئاسة التركية) وأشار زيلينسكي، في حديثه لدبلوماسيين في كييف، الاثنين، إلى أن اجتماع الأربعاء سيُركز، بدلاً من ذلك، على دفع جهود إعادة أسرى الحرب الأوكرانيين والأطفال الذين اختطفتهم روسيا، بالإضافة إلى التحضير لاجتماع على المستوى الرئاسي. وقال: «نحن في حاجة إلى زخم أكبر في المفاوضات لإنهاء الحرب»، موضحاً أنه لهذا السبب يُصرّ على عقد لقاء مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. من جانبها، تُصر موسكو على أن تناقش، خلال الاجتماع، الأوراق التي جرى تبادلها سابقاً بين الطرفين بشأن مسارات محتملة لتحقيق السلام. لكن المتحدث باسم «الكرملين»، ديميتري بيسكوف، حذّر أيضاً من التفاؤل، قائلاً إن «جهوداً دبلوماسية كبيرة» ستكون مطلوبة للتوصل إلى تقارب بشأن وقف إطلاق النار. الرئيسان رجب طيب إردوغان وفلاديمير بوتين (أ.ب) وفي حين تُصرّ كييف على وقف إطلاق نار غير مشروط لتهيئة أجواء المفاوضات لإنهاء النزاع، فإن موسكو تُواصل التمسك بمطالبها القصوى، بما في ذلك الانسحاب الكامل للقوات الأوكرانية من المناطق الشرقية التي ضمّتها روسيا. وكانت أوكرانيا وروسيا قد بدأتا، مايو (أيار) الماضي، محادثات مباشرة، لأول مرة منذ أكثر من 3 سنوات، وأسفرت، حتى الآن، عن تبادل واسع لأسرى الحرب، شمل مؤخراً جنوداً دون سن الخامسة والعشرين ومصابين بجروح خطيرة. وسيقود الوفد الروسي مجدداً المستشار الرئاسي وزير الثقافة السابق، فلاديمير ميدينسكي، وفق الكرملين، في حين سيرأس الفريق الأوكراني وزير الدفاع السابق روستم عمروف، الذي عُيّن لاحقاً رئيساً لمجلس الأمن القومي والدفاع.


البيان
منذ 2 أيام
- سياسة
- البيان
زيلينسكي يعوّل على لقاء بوتين وموسكو لا تتوقع معجزات
وقال زيلينسكي، في منشور عبر تطبيق تلغرام، إن أوكرانيا لم ترغب أبداً في هذه الحرب، ويجب على روسيا أن تنهي الحرب التي بدأتها بنفسها. لافتاً إلى أن بلاده ستسعى خلال محادثات إسطنبول المقبلة، إلى ضمان إعادة أسرى الحرب الأوكرانيين والأطفال. وكشف زيلينسكي عن أن وزير الدفاع السابق، والسكرتير الحالي لمجلس الأمن، رستم أوميروف، سيرأس وفد كييف في الجولة المقبلة من محادثات السلام. وقال بارو في حديث لإذاعة فرانس إنتر من شرقي أوكرانيا، حيث يقوم بزيارة: من الجيد أن تستمر المحادثات، لكن شرط أن تقود إلى لقاء على مستوى رئيسي البلدين، وهو لقاء يمكن أن يُسفر عن وقف لإطلاق النار، مضيفاً: لقد مضى الآن 5 أشهر، منذ قبلت أوكرانيا وقف إطلاق نار غير مشروط لمدة 30 يوماً، لإتاحة المجال أمام المفاوضات، لأن التفاوض لا يمكن أن يتم تحت القصف، وها نحن ننتظر منذ 5 أشهر، موافقة فلاديمير بوتين على المبدأ نفسه. وأوضح بارو أن باريس مستعدة للذهاب أبعد من ذلك، إذا لم يغيّر بوتين موقفه، مضيفاً: طلبت من فريقي إعداد حزمة جديدة من العقوبات ذات طابع أوروبي، ستكون أشد صرامة. ولدى سؤاله عن هذه التقارير، قال بيسكوف: نرى اتجاهاً نحو تصعيد التوتر، نحو التسلح، بما في ذلك التسلح النووي.. تتابع جهاتنا المعنية التطورات في هذه المنطقة، وتعد التدابير اللازمة لضمان أمننا، على خلفية ما يحدث. وقال الحاكم، إن في ناحية غولوبريستانسكي، شنت مسيرة تابعة للقوات الأوكرانية المسلحة، هجوماً على حافلة للنقل الخاص، مشيراً إلى مقتل 3 أشخاص، وإصابة 3 مدنيين آخرين بجروح، وهم في حالة الخطر. وأعلن عمدة مدينة كراماتورسك، ألكسندر جونتشارينكو، مقتل طفل جراء هجمات جوية كثيفة، شنتها روسيا على أوكرانيا خلال الليل. وقال جونتشارينكو، إن الطفل البالغ من العمر 10 سنوات، لقي حتفه، عندما أصابت قنابل انزلاقية موجهة، مبنى سكنياً في مدينة كراماتورسك، الواقعة في شرقي أوكرانيا.، مشيراً إلى إصابة 5 أشخاص آخرين. وقال البيان، إن القوات الروسية شنت هجمات على أوكرانيا، خلال الليل، باستخدام 42 طائرة مسيرة، تم إطلاقها من منطقة بريمورسكو-أختارسك الروسية، وكذلك من كيب تشودا، وبلدة هفارديسكي بشبه جزيرة القرم. في المقابل، أعلن الجيش الروسي، أن وحدات من مجموعتي الغرب والشرق، التابعتين للقوات الروسية، دمرتا 77 نقطة تحكم للطائرات المسيرة، التابعة للقوات المسلحة الأوكرانية.


الرياض
منذ 2 أيام
- سياسة
- الرياض
كييف تحتاج إلى 120 مليار دولار للدفاع العام المقبلالكرملين: لا تتوقعوا المعجزات في المحادثات مع أوكرانيا
قال الكرملين الثلاثاء إنه لا يوجد أساس لتوقع حدوث معجزات في الجولة الثالثة من محادثات السلام المباشرة بين روسيا وأوكرانيا، ورفض إعطاء أي إطار زمني لاتفاق سلام محتمل لإنهاء الحرب. وذكر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم السبت إن كييف أرسلت إلى موسكو عرضا لعقد جولة أخرى من محادثات السلام في تركيا هذا الأسبوع، وأنه يرغب في تسريع مفاوضات وقف إطلاق النار. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين "لا يوجد ما يدعو إلى توقع حدوث إنجاز مثل المعجزات فهذا أمر يكاد يكون مستحيلا في ظل الوضع الراهن". وأضاف "نعتزم السعي لتحقيق مصالحنا وضمانها والوفاء بالمهام التي حددناها لأنفسنا منذ البداية". وعندما سُئل عن رؤية الكرملين حول إطار زمني لإبرام اتفاق سلام محتمل، قال بيسكوف إنه لا يستطيع الإدلاء بتصريحات بشأن التوقيت. وأضاف بيسكوف، بعد يوم من توجيه زيلينسكي الدعوة مجددا للرئيس الروسي فلاديمير بوتين لعقد اجتماع "هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به قبل أن نتمكن من الحديث عن إمكانية عقد بعض الاجتماعات رفيعة المستوى". هذا وذكر مصدر في موسكو، أن جولة جديدة من المفاوضات بين موسكو وكييف ستعقد يومي 24 و25 يوليو الجاري. وقال المصدر، لوكالة "سبوتنيك" الروسية للأنباء ، ردا على سؤال بهذا الشأن، إن "الجولة الجديدة من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا ستعقد يومي 24 و25 يوليو الجاري"، بحسب ماذكرته الوكالة . وأكد المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، في وقت سابق، أن لا تغييرات على تشكيلة مجموعة التفاوض الروسية للمفاوضات المقبلة. وأضاف بيسكوف أن موسكو ستعلن عن مواعيد الجولة الجديدة فور اتضاحها. وكانت الرئاسة التركية، قد أفادت، بأنه لم يتم الاتفاق حتى الآن على مواعيد محددة للجولة الثالثة المحتملة من المحادثات بين روسيا وأوكرانيا في إسطنبول. كما أعلن الرئيس الأوكراني أن جولة جديدة من المحادثات بين موسكو وكييف ستُعقد الأربعاء، بعد أن فشلت جلستان سابقتان في إسطنبول في تحقيق تقدم يُذكر لإنهاء الحرب بين الطرفين. من جهة اخرى، قال وزير الدفاع الأوكراني دينيس شميهال الثلاثاء إن الدولة ستحتاج إلى 120 مليار دولار على الأقل للإنفاق الدفاعي العام المقبل. وأضاف في بيان عبر تطبيق تيليغرام أن المفاوضات جارية مع أعضاء حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي في ظل سعي أوكرانيا للحصول على تمويل بقيمة 60 مليار دولار من الشركاء. وأعلنت أوكرانيا الاثنين اعتزامها طلب مساعدات إضافية بقيمة 5 مليارات يورو (84ر5 مليار دولار) لتمويل زيادة إنتاج الأسلحة خلال العام الحالي. وقال وزير الدفاع الأوكراني خلال اجتماع عبر الإنترنت لما يسمى تجمع "رامشتاين" للدول الحليفة لأوكرانيا إن هذه الأموال ضرورية لتصنيع المزيد من الطائرات المسيرة والمسيرات الاعتراضية والأسلحة بعيدة المدى.